هذا هو الرابط http://www.mypayingads.com/index.php?ref=6715
التراكر المفتوح موقع يستحق التجربة
نصادف في
الويب العربي العديد من المواقع ولكل موقع معين شيء يميزه عن غيره !
وهنا في هذه الحالة لابد
من ذكر منتدى جد متميز لعشاق التورنت وهو منتدى التراكر المفتوح العربي
ولتراكر
المفتوح عدة مميزات اهمها :
-
الموقع
يمتلك قوانين لضبط النظام بشكل فعال من حيث الإساءة إلى الأعضاء او تسريب
معلوماتهم الشخصية أو السب والشتم مما يجعل الموقع من أفضل المنتديات التي تمتلك
فريق دعم متميز جدا يمنع أي إساءة لأي عضو .
-
بالنسبة
لملفات التورنت التي يتم تحميلها فهي عالية الجودة من حيث النوعية و محمية أي لا
يوجد أي خطر على المستخدم اثناء التحميل على التراكر J
-
الموقع
يحتوي على محتوى قيم جدا للتحميل سواء كتب .. افلام انمي مدبلج ... أي شئ ستجد
ظالتك في الموقع بكل تاكيد
بالإضافة الى ان الموقع يشتمل على
عضوية عادية وعضوية ذهبية بملغ رمزي سنوي جيد !
الموقع جد رائع لهذا يجب عليك
التسجيل فورا والحصول على حساب فيه قبل غيرك
اشترك الان ولا تضيع
هذه الفرصة
http://www.arabp2p.com/
عودة للتدوين " مدونة النجاح "
نعم لقد قررت العودة الى التدوين بعد غياب دام اكثر من 3 اشهر وانشاء الله ستكون العودة قوية جدا حيث ساعمل على نشر اكبر عدد ممكن من التدونيات المفيدة والتي تشبع رغبة القارئ العربي المثقف.
واذكر ان المدونة هي مدونة شخصية تحفيزية بالدرجة الاولى انشر فيها دوريا قصص لاشخاص نجحوا بالاضافة الى طرق التفوق الدراسي والعملي في الحياة وكيفية تحقيق السعادة بابسط الطرق الممكنة واكثرها فعالية ايضا سابدا بالتنشيط القسم الخاص بالتعلم التدوين الالكتروني لان التدوين حاليا في عصرنا حقق الكثير اوحدث الكثير والكثير صدقني عزيزي القارئ لو قلت لك ان هناك اشخاص يحققون ملايين الدولارات يوميا عن طريق التدوين الالكتروني وهناك من ترك وظيفته لكي يكمل صناعة مدونته الاحترافية .
هذه المدونة مجال لكل شخص يريد النجاح في الحياة وتحقيق اهدافه واحلامه وباذن الله تعالى ستحقق اهدافك اخي / اختي الكريمة وستكون هذه المدونة باذن الله مدرج لاقلاعك الى جبل النجاح.
اراك على قمة جبل النجاح " انتظرك او تنتظرني "
>> انوه ان المدونة ستنطلق قريبا باذن حيث سيتم التعديل عليها لكي تصبح اكثر احترافية ومرونة .
في انتظار الصباح لكي انهض مبكرا فلدي اهداف عظيمة لتحقيقها .
بوزيدي.
تحياتي
واذكر ان المدونة هي مدونة شخصية تحفيزية بالدرجة الاولى انشر فيها دوريا قصص لاشخاص نجحوا بالاضافة الى طرق التفوق الدراسي والعملي في الحياة وكيفية تحقيق السعادة بابسط الطرق الممكنة واكثرها فعالية ايضا سابدا بالتنشيط القسم الخاص بالتعلم التدوين الالكتروني لان التدوين حاليا في عصرنا حقق الكثير اوحدث الكثير والكثير صدقني عزيزي القارئ لو قلت لك ان هناك اشخاص يحققون ملايين الدولارات يوميا عن طريق التدوين الالكتروني وهناك من ترك وظيفته لكي يكمل صناعة مدونته الاحترافية .
هذه المدونة مجال لكل شخص يريد النجاح في الحياة وتحقيق اهدافه واحلامه وباذن الله تعالى ستحقق اهدافك اخي / اختي الكريمة وستكون هذه المدونة باذن الله مدرج لاقلاعك الى جبل النجاح.
اراك على قمة جبل النجاح " انتظرك او تنتظرني "
>> انوه ان المدونة ستنطلق قريبا باذن حيث سيتم التعديل عليها لكي تصبح اكثر احترافية ومرونة .
في انتظار الصباح لكي انهض مبكرا فلدي اهداف عظيمة لتحقيقها .
بوزيدي.
تحياتي
قصة نجاح سجين
قصة نجاح سجين
قد تُصيبك
الدهشة، لكنها الحقيقة، سُجن بتهمة قضايا مخدرات وسرقة، وحكم عليه بـ 11 عاماً في
السجن، وبينما هو في زنزانته يُشاهد مباراة جولف، هطل المطر بكثافة مما استدعى
القائمين على المباراة لإيقافها وتأجيل موعدها، فحزن كثيراً لأنه أضاع مباراته المفضلة
لديه.
والشيء
المدهش في قصة هذا السجين أنه وبينما هو في حزنه العميق على إضاعة المباراة، خطرت
له فكرة في أن يصنع ملعباً للجولف يمكن فكُه وتركيبه بسهولة، قريباً جداً من فكرة
تنس الطاولة، فأخذ يرسم المخططات والمقاسات لهذه الفكرة، وهكذا شعر لأول مرة في حياته
أنّ لديه شيء يستحق المغامرة، وبالرغم من أنه سيقضي 11 عاماً في السجن، فهو لم
يفكر بذلك، بل عاش الفكرة حتى أصبحت جزءاً من حياته وتملكت كل مشاعره.
وعندما حانت
لحظة خروجه من السجن، كان أول شيء فعله هو أن قام بشراء كل ما يحتاج إليه من أدوات
لصنع نموذجٍ لفكرته، فقضى الساعات الطويلة والأيام مستغرقاً في العمل، وبعد أن
انتهى قرر أن يُجرب فكرته أولاً للساكنين في حيّه الذي يعيش فيه، ولقد نالت اعجاب
الجميع وتشجيعهم له، فقرر أن يقوم بعرضها على النوادي الرياضية والمتاجر وأماكن
التسلية.
كانت
الاجابة بالرفض،
هذا ما حصل عليه، حتى أن الكثيرين رفضوا الإستماع إليه، بل حتى مقابلته!.
وهذا شيء
طبيعي، أن يتم رفضه من الغالبية، فهذا حال كل الأفكار العظيمة، لكن المشكلة ليست
في الرفض من الآخرين، تكمن المشكلة معك أنت، عندما تقبل رفضهم على أنها حقيقة لا
بد من التسليم لها، حينها فقط تكون قد هزمت بالفعل!.
لقد كان
تحدياً يستحق المغامرة، فهو قد أنفق السنوات الطويلة من حياته في المجهول وعالم من
الفراغ الروحي والنفسي، ولم يشعر يوماً من الأيام أنّ له قيمة لحياته، وهو لا يحمل
الشهادات التي تُؤهله ليكون عبقرياً في نظر غالبية المجتمع، فهو سجين سابق وصاحب
سوابق كما يقولون في العامية، لكن الواقع يبت أنّ أديسون وآينشتاين وهنري فورد لم
يكونوا من حملة الشهادات العليا، ومع ذلك غيّروا التاريخ!.
والشيء
الرائع الذي تحلى به صديقنا هو الإصرار على النجاح وأنه يستحق هذا النجاح، فمن
فعلوا شيئاً ذات يوم ليسوا بأفضل منه!.
نظرة تستحق
التقدير والإعجاب، عندما تؤمن بنفسك ولا تأبه للآخرين ونظرتهم التي تقلل من شأنك،
فأنت شجاع بما يكفي لتنتزع حلمك الكبير، وتعيش حياتك كما تحب، فالألم مخاض لا مفر
منه لكل باحث عن المجد والنجاح.
وبينما
صديقنا يبحث عن من يتبنى فكرته، عرض عليه أحدهم عنواناً لإحدى الشركات العاملة في
هذا المجال، فسُر كثيراً وانطلق يحدوه الأمل من جديد في أن يجد ضالته، وكانت
المفاجأة من الشركة أن أعجبت بالفكرة وتبنتها، فقامت بتصنيعها وبيعها في السوق،
ومع بداية نزولها للسوق لاقت إقبالاً كبيراً من المشترين، وخلال عامين فقط حققت
الشركة مبالغ بملايين الدولارات ونجحوا نجاحاً مبهراً.
لقد أصبح
صديقنا مليونيراً في فترة عامين، وهذا شجعه لنقل تجربة نجاحه للآخرين فعقد الندوات
والمحاضرات، ليصبح فيما بعد مدرباً تحفيزياً متميزاً، لقد تحولت حياته من التشرد
والجهل إلى حيث أراد هو من نجاح وتقدم في حياته.
لقد استشعر
بقيمة حياته وأهميتها البالغة بالنسبة له، فقرر التوقف عن العبث وإضاعة الوقت سدى
فيما لا طائل منه، وهكذا أنت أيها القاريء الكريم، تشتعر مدى أهمية صنع حياتك،
وأنك تستحق أن تكون في المقدمة، فتقرر أن تأخذ زمام أمورك بحزم وجدية، وتبني خطوتك
الأولى نحو نجاحك.
كلمات البحث الدلالية :
قصة نجاح
قصة نجاح عربية
قصة نجاح اجنبية
تحقيق النجاح في السجن
كتاب النجاح
لصوص أحلامك
هده التدوينة لاحد ضيوف المدونة
تستطيع أن تصدق المثبطين بأن الأحلام مستحيلة, وأن لا
فائدة ترجى منها, سيقولون لك :"استيقظ", وأنا أقول لك :"لا تستمع
لهذه الأصوات مهما كانت", لن يدافع أحد عن أحلامك إلا أنت, لذلك إذا كان لك
حلم قاتل لأجله, واترك من يتفوهون بالترهات وحدهم ليموتوا بغيظهم.
إذا أردت انجاز أحلامك ركّز عليها ولا تسمح لأيٍّ كان أن
يبعدك عنها, فلن تستطيع المضي قدماً في حياتك إذا كان هناك من يدير دفة حياتك, أنت
ربان سفينتك وقائد مستقبلك, اعمل بكل القوة والوسائل الممكنة لتتقدم كل يوم خطوة
لأحلامك, تخيّلها في كل وقت, حرك كل مشاعرك وحواسك لتعيش حلمك, تخيّل منزلك الرائع
وكل التفاصيل التي ترغبها فيه, إلمس فرش سيارة أحلامك, ضع يديك على مقود السيارة
واضغط على المفاتيح لتشغيلها, تخيّل المكتب الذي تدير فيه أعمالك والأثاث, استمتع
بكل ذلك, غذي عقلك بكل شيء ليعمل لصالحك, ثم اعمل على تحقيقها.
تخيّل ما تريده أنت, عندما كنت صغيراً كان لي حلم كبير,
هو أن أكون مفكراً وكاتباً عظيماً, وهذا ما كان يراودني من طموح وشغف, قمت بكتابة
مجموعة من المقالات, كانت عبارة عن خواطر جالت في مخيلتي, كنت حينها في الثالثة
عشرة من عمري, كانت الصفحات تزيد عن المائة قليلاً أو أكثر, كتبتها في كتاب قديم
عثرت عليه على قارعة الطريق, مهمل وتعلوه الأتربة, وذكرني بالكتب القديمة التي كان
يكتب بها القدماء, ومن حسن حظي أن كانت صفحاته فارغة, لا كتابة فيها, وكأن القدر
أرسله لي لأكتب وأفجر طاقتي الكامنة بداخلي.
كنت حريصاً على أن أكتب وأن أحتفظ بما أكتبه لنفسي,
ببساطة لأنني كنت أستمتع بشكل لا يمكن وصفه, وأنا أكتب عن العالم والناس والآلات,
وكل شيء, فكرت بعرضه على مجموعة من الأصدقاء, فسخروا مني, نصفهم استهزأ بقدراتي,
والنصف الآخر غلبهم الضحك حتى كادوا أن يقعوا على الأرض.
أخبروني بأنني لن أنجح فيما أقوم به, ولن أنجح في دراستي
أيضاً, كان الأمر صدمة كبيرة لي, حتى معلميّ لم يؤمنوا بقدراتي في الكتابة, بالرغم
من علامات التفوق التي حصلت عليها في كتابة القصة على مستوى المدرسة, غلبني سوء
الظن بنفسي وبأنني لا يمكنني تحقيق رغبتي في أن أصبح ما أريد, لقد كانوا قاتلي
أحلامي, مثلهم مثل كثيرين يملئون جنبات هذا العالم.
لكن بعد مرور عقدين من الزمان, تشعر بأن هناك من يمدك
بالأمل ويدعم حلمك, قال لي أحدهم :
"من السهل أن تصبح كاتباً, يمكنك ذلك".
فقلت له : "لكن ذلك صعب, ويكاد يكون
مستحيلاً", وعادت ذاكرتي لعمر الثالثة عشرة, وصوت الضحكات.
فرد عليّ : "هراء, يمكن لأي فرد أن يكتب كتاباً, لو
أراد ذلك".
وهذا ما أفعله الآن, وهناك عشرات الكتب التي وضعت
عناوينها وأخطط لكتابتها, وكتاب " اجعل حياتك أفضل " هو باكورة أعمالي
القادمة بإذن الله.
تابعوني على تويتر